اكتشف العلماء أخيراًعلاجاً جذرياً للتجاعيد. تعرفوا إليه معنا
أعلن الباحثون البريطانيون أنهم اكتشفوا علاجاً للتجاعيد مستخدمين الخلايا الجذعية المأخوذة من دم الشخص نفسه. وأعلنت شركة pharmacells التي تقوم بهذه الأبحاث أنهم سيبدؤون التجارب السريرية على الإنسان في العام المقبل باستخدام طريقة تعمل على حث الخلايا الجذعية المأخوذة من الدم على الجلوس محل خلايا بشرتنا التي تتكسر أثناء الشيخوخة
وأخبر Athol Haas المدير التنفيذي للشركة ، الوسائل الاعلامية :" للبشرة قدرة طبيعية على التمطي وهذه الخاصية تأتي من الخلايا المعروفة باسم الأرومة الليفية fibroblasts
" إن قدرة الجسم على إنتاج المادة المطاطية تتباطأ مع العمر لأن أعداد خلايا الأرومة الليفية تنخفض"
" ولكن عندما نُدخل عدداً كبيراً من الخلايا الجذعية إلى المكان المناسب ، نزيد قدرة الجسم على إنتاج هذه المادة . ما زلنا في بداية المراحل ولكننا نأمل ان نبدأ المرحلة الأولى من التجارب خلال الإثني عشر شهراً القادمين"
تملك هذه الشركة براءة الاختراع وتملك الحق الحصري لأخذ وعزل الخلايا الجذعية المأخوذة حديثاً من الدم . وتقول الشركة أنها أعدت بنكاً لوضع الخلايا الجذعية فيها بحيث يستطيع الشخص ان يخزن خلاياه لاستخدامها لأغراض طبية خاصة به في المستقبل.
الواقع ان الطرق الأقدم من هذه التي كانوا يأخذون فيها الخلايا من الدهون لم تنجح اذ لم تقدر تلك الطرق الا على إنتاج خمسة او عشرة ملايين خلية في كل مرة . بينما استطاعت الشركة الحصول على ٥٠٠ مليون خلية جذعية من كمية قليلة من الدم كالكمية التي نسحبها لفحص دم عادي
" عندما نُدخل كميات كبيرة من الخلايا الجذعية الى المكان المناسب ، نزيد قدرة الجسم على إنتاج هذه المادة الطبيعية. هذه العملية تدوم مدة طويلة ، اذ نعتقد انها تدوم على الأقل خمس سنوات او أكثر حتى"
الخلايا الجذعية المستخرجة من الدم استعملت حديثاً لمعالجة بعض أنواع السرطانات والباحثون يعملون على استعمالها لمعالجة انواع مختلفة من الأمراض كسرطان الدم وأمراض الكلى. وتأمل شركة pharmacells ان تستخدم طريقة استخراج الخلايا الجذعية لمعالجة امراض القلب والتكلس
وأخبر Athol Haas المدير التنفيذي للشركة ، الوسائل الاعلامية :" للبشرة قدرة طبيعية على التمطي وهذه الخاصية تأتي من الخلايا المعروفة باسم الأرومة الليفية fibroblasts
" إن قدرة الجسم على إنتاج المادة المطاطية تتباطأ مع العمر لأن أعداد خلايا الأرومة الليفية تنخفض"
" ولكن عندما نُدخل عدداً كبيراً من الخلايا الجذعية إلى المكان المناسب ، نزيد قدرة الجسم على إنتاج هذه المادة . ما زلنا في بداية المراحل ولكننا نأمل ان نبدأ المرحلة الأولى من التجارب خلال الإثني عشر شهراً القادمين"
تملك هذه الشركة براءة الاختراع وتملك الحق الحصري لأخذ وعزل الخلايا الجذعية المأخوذة حديثاً من الدم . وتقول الشركة أنها أعدت بنكاً لوضع الخلايا الجذعية فيها بحيث يستطيع الشخص ان يخزن خلاياه لاستخدامها لأغراض طبية خاصة به في المستقبل.
الواقع ان الطرق الأقدم من هذه التي كانوا يأخذون فيها الخلايا من الدهون لم تنجح اذ لم تقدر تلك الطرق الا على إنتاج خمسة او عشرة ملايين خلية في كل مرة . بينما استطاعت الشركة الحصول على ٥٠٠ مليون خلية جذعية من كمية قليلة من الدم كالكمية التي نسحبها لفحص دم عادي
" عندما نُدخل كميات كبيرة من الخلايا الجذعية الى المكان المناسب ، نزيد قدرة الجسم على إنتاج هذه المادة الطبيعية. هذه العملية تدوم مدة طويلة ، اذ نعتقد انها تدوم على الأقل خمس سنوات او أكثر حتى"
الخلايا الجذعية المستخرجة من الدم استعملت حديثاً لمعالجة بعض أنواع السرطانات والباحثون يعملون على استعمالها لمعالجة انواع مختلفة من الأمراض كسرطان الدم وأمراض الكلى. وتأمل شركة pharmacells ان تستخدم طريقة استخراج الخلايا الجذعية لمعالجة امراض القلب والتكلس
نقل بدون ذكر المصدر ممنوع و ذكر المصدر يدل على وعيك و ثقافتك و احترامك لجهود الاخرين
Aucun commentaire :
Enregistrer un commentaire