اثارت مقدمة برامج صينية مشاعر التأثر في بلدها اذ توفيت بعدما رفضت ان تخضع للعلاج الكيميائي، حفاظا على صحة جنينها. وتوفيت هذه الشابة ذات الاعوام الست والعشرين بعد 100 يوم تماما على ولادة طفلها، بعد صراع مع مرض السرطان رفضت خلاله ان تخضع للعلاج الكيميائي حفاظا على صحته.
فقد شخصت اصابتها بالمرض في المراحل الاولى من حملها، وفضلت ان يولد طفلها سليما على ان تخضع لعلاج قد يطل عمرها او يشفيها من المرض.
واثار ذلك مشاعر التأثر بين الصينيين، رغم ان البعض لم يوافق خيارها، وبلغ عدد التعليقات على الانترنت حول هذه القضية عشرة ملايين.
وكتبت احدى مستخدمات موقع سينا ويبو الموازي في الصيم لموقع تويتر "لا اعتقد انه كان ينبغي لها ان تضحي بحياتها، حتى وان كانت مشاعر الامومة طاغية".
واضافت "ليس جيدا للطفل ان يعيش محروما من عناية امه".
ومن الاسباب التي ساهمت في زيادة التأثر بين الصينيين ازاء هذه القضية، ان الام ماتت في اليوم المئة على ولادة طفلها، وهو يوم تحتفل به العائلات بالطفل الحديث الولادة، بحسب تقليد صيني متوارث.
فقد شخصت اصابتها بالمرض في المراحل الاولى من حملها، وفضلت ان يولد طفلها سليما على ان تخضع لعلاج قد يطل عمرها او يشفيها من المرض.
واثار ذلك مشاعر التأثر بين الصينيين، رغم ان البعض لم يوافق خيارها، وبلغ عدد التعليقات على الانترنت حول هذه القضية عشرة ملايين.
وكتبت احدى مستخدمات موقع سينا ويبو الموازي في الصيم لموقع تويتر "لا اعتقد انه كان ينبغي لها ان تضحي بحياتها، حتى وان كانت مشاعر الامومة طاغية".
واضافت "ليس جيدا للطفل ان يعيش محروما من عناية امه".
ومن الاسباب التي ساهمت في زيادة التأثر بين الصينيين ازاء هذه القضية، ان الام ماتت في اليوم المئة على ولادة طفلها، وهو يوم تحتفل به العائلات بالطفل الحديث الولادة، بحسب تقليد صيني متوارث.
نقل بدون ذكر المصدر ممنوع و ذكر المصدر يدل على وعيك و ثقافتك و احترامك لجهود الاخرين
Aucun commentaire :
Enregistrer un commentaire